وبينت الوزارة في بيان أصدرته، "أن هذه المحاولات والسياسات الخبيثة تندرج في إطار الحرب المعلنة على التعليم في القدس، وتأتي منسجمة مع عملية الاستهداف التي تطال المناهج التعليمية الوطنية ومحاربة الهوية الفلسطينية، وغيرها من الممارسات التي تعد خرقا صريحا لكافة المواثيق والقوانين التي تنص على الحق في التعليم".
وأهابت الوزارة بجميع المؤسسات الدولية والمدافعة عن الحق في التعليم والأهالي والشركاء والمناصرين إلى فضح هذه السياسات، ومساندة الوزارة ومدارسها في لجم هذه الانتهاكات التي تشكل خطرا حقيقيا على العملية التعليمية في القدس.
وجددت الوزارة تأكيدها على الحرص الذي توليه من أجل الحفاظ على المسيرة التربوية في القدس، والدفاع عن مدارس المدينة خاصة في هذه الأوقات العصيبة التي تمر بها.