شبكة وتر- وجهت اسرائيل اصابع الاتهام للأسير المحرر سمير القنطار بالمسؤولية عن الخلية التي قام جيش الاحتلال بتصفيتها يوم أمس الاول، بالقرب من السياج الأمني في الجولان السوري المحتل.
وأشارت المصادر الاسرائيلية إلى أن من بين القتلى اثنين من سكان بلدة مجدل شمس يقيمان في سوريا، هما الاخوان ثائر (33 عاما) ونزيه (23 عاما) مصطفى محمود.
اما الاثنان الآخران هما يوسف جبر حسون وسميح عبد الله بدرية.
ويشار إلى ان والد الشقيقين كان معتقلاً في سجون الاحتلال الاسرائيلي، وبعد الإفراج عنه ذهب الى سوريا في العام 1990 وتوفي هناك لاحقا.