تاريخ النشر: 2015-06-04 12:39:43

بماذا ردّت والدة سها عرفات على جبريل الرجوب ؟

بماذا ردّت والدة سها عرفات على جبريل الرجوب ؟
شبكة وتر- ردّت السيدة ريموندا الطويل والدة السيدة سها عرفات زوجة الشهيد أبو عمّار على هجوم "جبريل الرجوب" ضد سها عرفات . واستنكرت الطويل ما صدر عن الرجوب بتهكمه على عائلة الطويل وسردت سيرة والد سها النضالية , واكدّت له انّ "الختيار" لو كان حيُ يرزق لن يرضى ان تُهاجم زوجته . الى ما كتبته ريموندا الطويل كاملاً عبر صفحتها على الفيسبوك : الي العزيز جبريل،،،لولا ياسر عرفات عايش ، لا يسمح لاحد ان يتطاول علي زوجته ، لو كان ابو علي شهين موجود في هذه الدنيا كان رفع التلفون وقال لك يا جبريل . هذه التعاليم يا جبريل.. ليست من مبادء التوره.الفلسطينيه ،،،،يا جبريل هذه ليست مدرستنا..كيف يا جبريل تتسرع وتتلفظ باالفاظ غير لائقه بكلام غير لائق عن سهي عرفات ..تقول سهي طويل بتهكم ،لا اريد ان ادخل معك نقاش من هو والد سهي طويل .ابن يا فا وتاريخه المشرف ،رجل وطني ابن يافا اتي الي الاردن من يافا سنه الاربعين عمل مع المرحوم حيدر شكري ، كمصرفي اسس بنوك في الاردن ومنها البنك العتماتي في اربد،،عمل في الاردن وفلسطين وكان شريفا نبيلا .تشهد له الساحه الفلسطينيه والاردنيه رحمه الله علي داود جبران طويل . ابو جبران كما يسمي في نابلس. ابو جبران تسلم اداره البنك العتماتني من خليل طوقان والد الاقتصادي الكبير فاروق طوقان ،.هذا مش مهم...مين ابي ؟ المهم الاحترام يا جبريل عندما تسمي زوجه رييس. باسم عالتها تعتقد انك تجردها من اسم زوجها ،،فخر لها ان تكون ابنه ابيها وزوجه القاءد ،،وام لزهوه ابنته ..يا جبريل كنت اعتقد انك اعلي،وارقي واكبر ،،،لقد استقبلتك اول خروجك من السجن في القدس في المكتب الفلسطيني الذي اسسته. استقبلناك انا وزملايي الصحافيين بكل حب وحفاوه وفرح في مكتبنا في القدس ، خصوصا انك المناضل الذي هو قائد السجون ،وقاءد سجن نفحه...واضرابه ،قاءد توره سجن جنيد ،،لقد عشنا معاك نضالك وعذابك في السجن واضرابك عن الطعاما الذي كان سيودي بحياتك . استقبلتك اول خروجك الي تونس ،مبعدا، وكنا داءما نسمع لك تراجيديه قصص السجن ،مع وجود القائد الزعيم ابو علي شهين، والشباب الرفاق المبعدين معاك،،استقلك زوجي في بيتنا .في رامالله ،واحتفل بك ،انت والرفاق ،وكان معجب بشخصيتك انت والرفاق ،ويقول هم يذكروني بمناضلين يافا ،،نحن اهل يافا الذين قمنا بتوره ال٣٦،،،اه يا جبريل.. اه ... عندما نحكي سياسي.. حتي لو اننا في منتهي الغضب ،يجب الاحترام و،الادب،..يجب ان نترفع عن الهجوم الشخصي.. ،لا تدين لكي لا تدان .يقول الحكماء. السيده سهي لا تشتغل لاجنده احد ،،،هذا كلام مرفوض ،يا حبريل ،،وهذا استفزاز ،اتذكر وعندما اتصلت بك سهي عرفات. واعطتك الاميره هييه بنت الحسين.وتكلمت معها وهي طلبت منك الدعم للامير علي.. ووعدتها ،سهي علاقتها مع الااميره هيه ،،هي ،من قوه العلاقه بين الرييس الراحل ابو عمار والمرحوم الملك حسين ..عندما كانت سهي بجنب ابو عمار في المستشفي،وبجانبه الملك حسين،الذي انقذ حياته،،كانت سهي قد اخذها الملك حسين بيدها ليعرفها علي ابنته هييه ،،حيت وضعت سهي اكليل علي ضريح الملكه عاليه ،وبكت سهي .ومع دموع الملك حسين . ودموع ابنه الملكه عاليه ،،هييه بنت الحسين ..كان مشهدا موترا ..يا جبريل ،،يا مناضل ،،،سهي هذه هي اجندتها ،الوفاء لاالاامير علي ابن الحسين ،وهيه ابنه الحسين .. وللملك حسين،الذي انقذ حياه ياسر عرفات . ابن الملكه عالياء طوقان ،.،القياده تتطلب الحكمه يا جبريل... الحكمه،،،الحوار الكلمه... ما بك/ ماذا حصل لك ؟.هل انت القاءد الوطني الذي نعرفه ،/،،تهاجم امراه ،....،زوجه ... الزعيم الذي احببته .... بالبدء كانت الكلمه... ،انطق بالمنطق.. منطق الحوار .. .وليس التشهير ...،،