ورافقت جرافات وطواقم بلدية الاحتلال قوة عسكرية، وفّرت لها الحراسة، والحماية قبل وخلال عملية الهدم.
وكان أهالي العيسوية نظموا قبل يومين وقفة على المدخل الرئيسي للبلدة، احتجاجا على تصعيد الاحتلال سياسات هدم منازل المواطنين في البلدة، لصالح آلاف الوحدات الاستيطانية ومرافق تابعة لمؤسسات الاحتلال.