تاريخ النشر: 2017-11-03 13:25:31

بالفيديو- أسيل عمران تتحدث عن العائلة والعمل والحب عبر يوتيوب

بالفيديو- أسيل عمران تتحدث عن العائلة والعمل والحب عبر يوتيوب
راديو أورينت - بعدما أثارت مؤخراً حماسة متابعيها ومحبيها بإعلانها إطلاق قناتها الرسمية على موقع “يوتيوب” العالمي، ها هي النجمة الإمارتية أسيل عمران تطلّ عبرها ولأوّل مرّة في مقابلةٍ خاصّة لتجيب على أسئلة جمهورها بشكلٍ مفصّل، متطرّقةً بذلك إلى مختلف جوانب حياتها المهنية والعائلية والعاطفية.   فمن داخل منزلها، أطلّت عمران على متابعيها وهي تشرب القهوة وتستعد للإجابة على أسئلة متابعيها التي كان يقرأها أمامها صديقها بسّام. وأوّلها سؤال: “يضيع جوالك أو ما تلاقين حمام؟” لتجيب بعفوية: “ما لاقي حمام إلا جوالي”. وعن ردّة فعلها عند مصادفة إحدى النساء وهي ترتدي نفس الملابس في إحدى الأعراس، قالت وهي تضحك: “اسوي نفسي ما شفتها ان شاء الله يكون مكياجي احلى منها”.
من جهةٍ أخرى، تطرّقت بعض الأسئلة إلى حياتها العاطفية حيث سؤلت عما إذا كانت مرتبطة وعن إسم حبيبها وعمّا إذا كانت تنوي الزواج مرة جديدة؛ فأجابت أسيل أنّها ليست مرتبطة عاطفياً ولكنّها مرتبطة مهنياً ثمّ عادت وفاجأت محبيها بالإعلان عن إسم حبيبها قائلةً: “أحمد”، لتكمل وتوضح: “أحمد عمران”، مشيرةً بذلك إلى والدها. هذا واعترفت الفنانة الشابة التي اختيرت وجهاً إعلامياً لماركة شهيرة أنّها لا تفكّر في خوض تجربة الزواج حالياً. وإذا ما كان عليها الإختيار ما بين مجال الفن والزواج، قالت عمران: “حتى لو تزوجت…اكيد اللي رح ارتبط فيه رح يكون عارف طبيعة شغلي وأنا عارفة طبيعة شغلو وما حدا بيتدخّل بالثاني لحد معيّن يعني”. هذا وكشفت عمران أنّها سبب تواجدها الدائم مع أصدقاء شباب لا يعود إلى أنّها تفضّلهم على الفتيات بل قد يعود ذلك إلى كونها الفتاة الوسطى بين شابين. أمّا بالنسبة لحكمتها الحياتية، فقالت: “عيش وخلي الناس تعيش”. من جهةٍ أخرى، كشفت أيضاً أسيل عن أكثر عملٍ تحبّه قائلة: “أكون أو لا أكون”. أمّا بالنسبة للعمل الذي ندمت على المشاركة فيه، فقالت: “لو باقي ليلة” كونه لم يلاقي نجاحاً موازياً للتعب والجهد الذي بذلته. وعمّا تغيّر في شخصيّتها خلال السنوات الأخيرة، أجابت النجمة أنّها أصبحت أقوى وتستطيع السيطرة على غضبها إذ لم تعد التعليقات السلبية تؤثّر بها بتاتاً كونها لا تهتم سوى بنفسها وعائلتها. وأخيراً، كشفت أسيل أنّ إطلاقها للقناة لن يلغي مشاريعها التلفزيونية بل على العكس سيدعمها ويسلّط الضوء أكثر على حياتها بعيداً عن الكاميرات والأضواء.