تاريخ النشر: 2018-01-25 07:26:11

اسمي سلمى

اسمي سلمى

شبكة وتر- "بعد أن أضحت سلمى حاملاً، قبل الزواج، في قريتها الصغيرة، في المشرق، تتلاشى إلى الأبد أيام البراءة، حين كانت تسبح في مياه النبع، تساق إلى السجن من أجل حمايتها، وعلى وقع صرخاتها، تولد طفلتها التي اختطفت منها على الفور. 
في قلب مدينة اكستر، أكثر المدن الإنكليزية، تتعلم سلمى الكياسات الاجتماعية على يد صاحبة منزلها، ثم تستقر مع رجل إنكليزي، ولكن في أعماق قلبها، تظل تتردد صرخات طفلتها. وحين لم تعد قادرة على سماعها، تقرر العودة إلى قريتها، بحثاً عن فلذة كبدها، إنها رحلة ستغير كل شيء-ولا شيء. 
موزعة بين حقول الزيتون في المشرق، والأرصفة المبللة بالمطر في إكستر، تقدم هذه الرواية تصويراً باهراً لشجاعة امرأة تقف في وجه تحديات صعبة، لا تقهر