شبكة وتر-قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين إن الأسير فاروق الخطيب من بلدة أبو شخيدم شمال غرب رام الله، والذي أفرجت عنه سلطات الاحتلال من ما يسمى مستشفى سجن الرملة بشكل مفاجئ، تعرض لجريمة طبية، وترك بلا دواء وعلاج حتى أصبح جسده عبارة عن جلد وعظم (وفقد أكثر من 30 كيلو غرام من وزنه).
وقالت: "علماً أنه عندما اعتقل قبل 3 شهور أبلغت أسرته قوات الاحتلال بوضعه وحالته، وتم تجاهل ذلك حتى وصل إلى هذه الحالة الصعبة".